غاليتي ...و...معذبتي و...ملهمتي..
...و...كل عناصر ذاتي
ارتجفت يداي وانا امسك قلمي لاكتب لك اخر كلماتي..
كأن موج دموعي قد عصف بها فغرقت حروفي..
وتكسر ذاك الرفيق الحزين...قلمي...
واخذت ريح الشك افكاري بعيدا فصرت اكيل لك الظنون والتهم...
وانا الذي اتعبت عيني من اجل ان ارى عينيك ..واسهر في ضياء نور صباح بريقها..
اين انتي الان؟؟(وينك يغالي ..وينك؟؟؟)
اغنيتي الجميله التي اذكرك بها ان جفيتي والتمس لك الاعذار من كلماتها...
اجد انك تدوسي على جروحي واحتمل الاه واكتم الالم..
من اجل ان لاتشمتي بانيني..
وكنتي تتصوري اني اضحك والهو مبتسما لكن..
(الطير يرقص مذبوحا من الالم)..
تصورت انك ذاك النهار الدافئ المشرق في رعونة شتائي القاسي الرطب..
كنت ملاذي الذي التجئ اليه ساعة ماتداهمني همومي..
اهرب الى ابتسامتك التي تسعفني دائما من قنوطي وتنتزع عنوة البسمة من شفاهي اليائسة..
من ان تشق طريق الدموع الى الابتسامه لتصل ولو بعض من ابتسامة ..
لكنها احلى لانها منك ..ستكون احلى..
وها انا اجد انك وهم وخيال كنت اعيش معه لحظات حلم ...
ايقظتني منه عبارة منك ..استوحيت منها دفاتر من التساؤلات وادركت انك لستي معي..
(لي عودة رغم الفرار)..
ممن تفري؟؟مني؟؟؟ام منه؟؟
سأفر انا من اقتحامي لسور الوهم الذي شققت نصف كبريائي من اجل عبوره وضحيت بمفردات عنفواني ورجولتي...فقط كي تكوني احلى..
وكنت اتمنى ان تكوني احلى ولكن ليس بهذا الشكل...
ستبقي احلى للابد وان لم تودعيني ولو بكلمة ..
ستبقي احلى واجمل كل نساء اوهامي وكل من رايت في احلامي..
ستبقى حروفي المرسلة اليك..احلى كتاباتي..
ولن تكوني ابدا..ورقة من اوراق ذكرياتي..
فقد وضعت احلى عباراتي في اوراق من ذكرياتي...
ساشدها حزمة واهديها لزماني الخائن..
يازماني...
قل لها ..لو زرتها...
اني هنا اكتب لها...
قل لها ..ان الزمان خانني وخانها...
قل لها ان الرماد الاسود المحروق يصبح عبيرا عندها...
قل لها ..لن اودعها..فغدا وبعد غد ...
وكل يوم..لي لقاء معها..
وان كان في الاحلام اوفي التمني ..
تودعها حروفي ودموعي التي اغرقت دفاتري..
لكن مشاعري ابدا ستظل تذكرها بخير
وداعا غاليتي..وان بخلتي علي بها..
فهذه اخر كلماتي لك ..
ولي في اكمال رسالتي لكي ..عودة
...و...كل عناصر ذاتي
ارتجفت يداي وانا امسك قلمي لاكتب لك اخر كلماتي..
كأن موج دموعي قد عصف بها فغرقت حروفي..
وتكسر ذاك الرفيق الحزين...قلمي...
واخذت ريح الشك افكاري بعيدا فصرت اكيل لك الظنون والتهم...
وانا الذي اتعبت عيني من اجل ان ارى عينيك ..واسهر في ضياء نور صباح بريقها..
اين انتي الان؟؟(وينك يغالي ..وينك؟؟؟)
اغنيتي الجميله التي اذكرك بها ان جفيتي والتمس لك الاعذار من كلماتها...
اجد انك تدوسي على جروحي واحتمل الاه واكتم الالم..
من اجل ان لاتشمتي بانيني..
وكنتي تتصوري اني اضحك والهو مبتسما لكن..
(الطير يرقص مذبوحا من الالم)..
تصورت انك ذاك النهار الدافئ المشرق في رعونة شتائي القاسي الرطب..
كنت ملاذي الذي التجئ اليه ساعة ماتداهمني همومي..
اهرب الى ابتسامتك التي تسعفني دائما من قنوطي وتنتزع عنوة البسمة من شفاهي اليائسة..
من ان تشق طريق الدموع الى الابتسامه لتصل ولو بعض من ابتسامة ..
لكنها احلى لانها منك ..ستكون احلى..
وها انا اجد انك وهم وخيال كنت اعيش معه لحظات حلم ...
ايقظتني منه عبارة منك ..استوحيت منها دفاتر من التساؤلات وادركت انك لستي معي..
(لي عودة رغم الفرار)..
ممن تفري؟؟مني؟؟؟ام منه؟؟
سأفر انا من اقتحامي لسور الوهم الذي شققت نصف كبريائي من اجل عبوره وضحيت بمفردات عنفواني ورجولتي...فقط كي تكوني احلى..
وكنت اتمنى ان تكوني احلى ولكن ليس بهذا الشكل...
ستبقي احلى للابد وان لم تودعيني ولو بكلمة ..
ستبقي احلى واجمل كل نساء اوهامي وكل من رايت في احلامي..
ستبقى حروفي المرسلة اليك..احلى كتاباتي..
ولن تكوني ابدا..ورقة من اوراق ذكرياتي..
فقد وضعت احلى عباراتي في اوراق من ذكرياتي...
ساشدها حزمة واهديها لزماني الخائن..
يازماني...
قل لها ..لو زرتها...
اني هنا اكتب لها...
قل لها ..ان الزمان خانني وخانها...
قل لها ان الرماد الاسود المحروق يصبح عبيرا عندها...
قل لها ..لن اودعها..فغدا وبعد غد ...
وكل يوم..لي لقاء معها..
وان كان في الاحلام اوفي التمني ..
تودعها حروفي ودموعي التي اغرقت دفاتري..
لكن مشاعري ابدا ستظل تذكرها بخير
وداعا غاليتي..وان بخلتي علي بها..
فهذه اخر كلماتي لك ..
ولي في اكمال رسالتي لكي ..عودة